وداعًا صديق أحمد.. صوت الطمبور الذي لن يُنسى

فُجِع الوسط الفني السوداني اليوم بوفاة فنان الطمبور الكبير صديق أحمد، الذي وافته المنية بمستشفى كريمة بعد معاناة طويلة مع المرض.

ويعد الراحل أحد أبرز رموز الأغنية السودانية، خاصة في فن الطمبور، حيث أسهم بصوته العذب وألحانه الشجية في تشكيل وجدان الأجيال، مقدمًا إرثًا فنيًا خالدًا سيظل حاضرًا في ذاكرة محبيه.
ونعى عدد من الفنانين والإعلاميين، الفنان الكبير صديق أحمد، مؤكدين أن الساحة الفنية فقدت قامة موسيقية كبيرة أثرت المشهد الغنائي السوداني.

تتقدم أسرة (نادينا) بأحر التعازي لأسرة الراحل وأصدقائه وجمهوره العريض، سائلين الله أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته.
إنا لله وإنا إليه راجعون.